مقال اليوم > عن الفجر الذي لم يبزغ.. والساحات التي لا تتوحد
أعطت إسرائيل لعمليتها العسكرية الأخيرة في غزة، اسما مستوحى من الأسماء التي تطلقها الفصائل الفلسطينية على عملياتها: "بزوغ الفجر". وأعطت "الجهاد الإسلامي" للعملية اسما مشتقا من فلسفتها ورؤيتها لما يتعين أن يكون عليه نضال الفلسطينيين ضد إسرائيل: "توحيد الساحات"، في تلخيص بليغ لشعار الحركة وخطابها: ساحة واحدة، معركة واحدة، عدو واحد. لا فجر إسرائيليا بزغ بعد العملية، ولا الساحات الفلسطينية توحدت بعد تولي الجهاد الرد عليها، بل ازداد الطين بلّة
اخر المقالات >
ريحٌ من سوتشي تهب على دمشق وأنقرة
منذ أن تكسّرت أحلام السيد أردوغان في بسط سطوته على سوريا، ودخول مسجدها الأموي غازياً، لا زائراً أو مصلياً.. ومنذ أن انحسرت حدود أحلامه بـ"شريط حدودي" يمنع عنه خطر قيام
سياق استراتيجي لمعركة "تكتيكية"
ليس السياق الانتخابي الإسرائيلي وحده، ما يفسر العدوان الإسرائيلي المبيّت على قطاع غزة، مع أن تجربة الفلسطينيين في صراعهم مع عدوهم، حافلة بمحاولات قادة إسرائيليين استثمار الدم الفلسطيني في لعبة
الطوائف والمذاهب.. النار تأكل نفسها إن لم تجد ما تأكله
نشأ جيل من المفكرين والنشطاء القوميين العرب، على فرضة أن "الدين" عامل توحيد للأمة، وانتقلت أفكاره إلى المناهج التعليمية في عدد من الدول العربية، حين كنّا صغاراً، كنا نردد كالببغاوات:
فيديو > الحرب على غزة

مداخلة الأستاذ عريب الرنتاوي، مدير مركز القدس للدراسات، 6 آب/أغسطس 2022، على قناة بي بي سي عربي حول الحرب على غزة