مقال اليوم > السعودية والعالم العربي.. شروط القيادة وتحدياتها
لا تخفي السعودية "الجديدة" ميلها الجارف إلى تزعّم العالم العربي، بدءاً بالمنظومة الخليجية. وحين يسعى بعض أشد المتحمسين لدور المملكة "الرائد" في رسم صورتها وتحديد مكانتها، يصعب على المتلقي التمييز بين مفاهيم من نوع "قيادة وزعامة وريادة" من جهة، و"هيمنة واستحواذ" من جهة ثانية. ربما يشي وصف "العظمى" الذي يلحق أحياناً باسم المملكة بحجم الطموح الذي يعتمل في الصدور لاضطلاعها بدور يتخطى الإقليم إلى الساحة الدولية. وإذ تتلفت الرياض يمنة
اخر المقالات >
في الحاجة إلى "دوزنة" الخطاب الفلسطيني.. نقاط عشر للمناقشة
كان المشروع الصهيوني، ولا يزال، يستهدف الفلسطينيين، كل الفلسطينيين، في الوطن المحتل والمحاصر، وفي الشتات. تلك حقيقة يعرفها كل فلسطيني، ولديه من تجربته الشخصية المعيشة ما يكفي من الشواهد على
وقفة مع "ثـأر الأحرار"... حين ثُقب درع نتنياهو وطاش سهمه
مدفوعاً بالحاجة والرغبة، ذهب بنيامين نتنياهو إلى معركة ظنّها "نزهة قصيرة" مع غزة. حاجةٌ إلى ترميم ائتلافه الحاكم بعد تفشي مظاهر التمرد التي قادها عليه من هم إلى يمينه في
عرب اليوم و"انتخابات القرن" في تركيا
قبل أيام قليلة من "انتخابات القرن" في تركيا، لا تبدو العواصم العربية الفاعلة شديدة القلق والتحسب لنتائجها. ولو أجريت هذه الانتخابات قبل "الاستدارات الكبرى" في السياسة الخارجية التركية في العامين
فيديو > فوز أردوغان بالانتخابات التركية

- باستثناء دمشق، معظم العواصم العربية ابتهجت بفوز أردوغان.- من غير المرجح أن تعود تركيا إلى "الأدوات الخشنة" في سياستها الاقليمية، وهي ستحافظ على مرتكزات نظرية " العمق الاستراتيجي" وسياسة "تصفير المشاكل".مشاركة الأستاذ عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية على قناة بي بي سي عربي برنامج العالم هذا المساء، حول: فوز أردوغان بالانتخابات التركية.