مقال اليوم > رسالة مفتوحة إلى المقاومة، فصائل وشخصيات، في الوطن والشتات
ذات مقال، عندما كان الأمل ما زال يحدونا بـ"عودة الروح" إلى السلطة والرئاسة وقيادة فتح والمنظمة، اقترحنا الشروع، من دون إبطاء، في ورشة إحياء وبعث، تجديد وتشبيب، إصلاح و"دمقرطة"، لمنظمة التحرير الفلسطينية، من دون انتظار حماس والجهاد، إذ كانت الحجة في حينه أنهما من يضع العراقيل في طريق المصالحة والانضواء تحت راية المنظمة والشرعية الفلسطينيتين. يومها حاججنا بأن الفلسطينيين لن يخسروا شيئاً، بل سيربحون كثيراً، إن أمكن إنجاز هذه المهمة. فإن
اخر المقالات >
عن جدل النصر والهزيمة وغزة ما بعد صمت المدافع
التاسع عشر من يناير/ كانون الثاني 2025، سيدخل التاريخ الفلسطيني من أوسع أبوابه، يوم صمتت المدافع، وغابت المقاتلات والمسيّرات عن سماء غزة، يوم توقف شلال الدم الفلسطيني عن التدفق مدرارًا،
الطريق إلى تحرير "منظمة التحرير"
ليس كل ما سندلي به من أفكار وتساؤلات، يقع بالضرورة "خارج الصندوق". بعضها من داخله وبعضها الآخر من خارجه، هذا ليس مهمًا، فالأهم منه، أن حالة "الاستعصاء" المتحكّمة بالمشهد الفلسطيني
سوريا و"تحرير الشام" وحكاية "ما بعد الجهاديّة"
استقبل بعض المحلّلين من "خبراء الإسلام السياسي" تحوّلات هيئة تحرير الشام، وانقلابات زعيمها أحمد الشامي (التي ما زالت في الإطار اللفظي حتى الآن كما يبدو)، بكثير من الخفّة، وقفزوا إلى
فيديو > الهدنة...من المتسبب في تعطيلها ؟
مشاركة الأستاذ عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية على قناة رؤيا برنامج نبض البلد، حلقة بعنوان: الهدنة .. من المتسبب في تعطيلها ؟